منتديات التصميم و التطوير و المساعدة
قصة حزقيل 73990
منتديات التصميم و التطوير و المساعدة
قصة حزقيل 73990
منتديات التصميم و التطوير و المساعدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 قصة حزقيل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
SKARIMA
☆ الإدِارهـَ ☆
☆ الإدِارهـَ ☆
SKARIMA


الجنس : انثى
الدولة : قصة حزقيل Female25
المهنة : قصة حزقيل Collec10
احترام قوانين المنتدى : قصة حزقيل 2z7kjh2
نوع المتصفح : قصة حزقيل 03_12_1213545640002
نسخة المنتدى : قصة حزقيل 03_12_1213545640007
عدد المساهمات : 9681
نقاط النشاط : 40909
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 26/10/2012
فريقك المفضل : قصة حزقيل 205388

قصة حزقيل Empty
مُساهمةموضوع: قصة حزقيل   قصة حزقيل Icon_minitime1السبت ديسمبر 15, 2012 3:26 pm

قال الله تعالى:
{ أَلَمْ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَٰرِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ
حَذَرَ ٱلْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ ٱللَّهُ مُوتُواْ ثُمَّ أَحْيَٰهُمْ إِنَّ
ٱللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى ٱلنَّاسِ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ ٱلنَّاسِ لاَ
يَشْكُرُونَ } (سورة البقرة:243) .
قال محمد بن إسحاق ، عن وهب بن منبه : إن كالب بن يوفنا لما قبضه الله إليه
بعد يوشع خلف في بني إسرائيل حزقيل بن بوذي ، وهو ابن العجوز ، وهو الذي
دعا القوم الذين ذكرهم الله في كتابه فيما بلغنا . (ألم تر إلي الذين خرجوا
من ديارهم وهم ألوف حذر الموت)
قال ابن إسحاق : فروا من الوباء فنزلوا بصعيد من الأرض ، فقال لهم الله :
موتوا ، فماتوا جميعاً ، فحظروا عليهم حظيرة دون السباع ، فمضت عليهم دهور
طويلة ، فمر بهم حزقيل عليه السلام فوقف عليهم متفكراً ، فقيل له : أتحب أن
يبعثهم الله وأنت تنظر؟ فقال : نعم ، فأمر أن يدعو تلك العظام أن تكتسي
لحماً ، وأن يتصل العصب بعضه ببعض ، فناداهم عن أمر الله له بذلك ، فقام
القوم أجمعون وكبروا تكبيرة رجل واحد.
وقد أسباط ، عن السدي، عن أبي مالك ، وعن أبي صالح ، عن ابن عباس ، وعن مرة
، عن ابن مسعود ، وعن أناس من الصحابة في قوله : ( ألم تر إلى الذين خرجوا
من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم) قالوا: كانت
قرية يقال لها دراوردان قبل واسط ، وقع بها الطاعون ، فهرب عامة أهلها
فنزلوا ناحية منها ، فهلك من بقى في القرية ، وسلم الآخرين فلم يمت منهم
كثير ، فلما ارتفع الطاعون رجعوا سالمين ، فقال الذين بقوا : أصحابنا هؤلاء
كانوا أحزم منا لو صنعنا كما صنعوا بقينا ، ولئن وقع الطاعون ثانية لنخرجن
معهم ، فوقع في قابل ، فهربوا وهم بضعة وثلاثون ألفاً حتى نزلوا ذلك
المكان وهو واد أفيح . فناداهم ملك من أسفل الوادي وآخر من أعلاه ، فماتوا ،
حتى إذا هلكوا وبقيت أجسادهم مر بهم نبي يقال له حزقيل ، فلما رآهم وقف
عليهم فجعل يتفكر فيهم ويلوي شدقيه وأصابعه ، فأوحى الله إليه ، تريد أن
أريك كيف أحييهم؟ قال : نعم ، وإنما كان تفكيره أنه تعجب من قدرة الله
عليهم ، فقيل له : ناد ، فنادى : يا أيتها العظام إن الله يأمرك أن تجتمعي
فجعلت العظام يطير بعضها إلى بعض ، حتى إذا كانت أجساداً من عظام ، ثم أوحى
الله إليه ، أن ناد : يا أيتها العظام إن الله يأمرك أن تكتسي لحماً ،
فاكتست لحماً ، فاكتست لحماً ودماً وثيابها التي ماتت فيها ، ثم قيل له :
ناد ، فنادى : أيتها الأجساد إن الله يأمرك أن تقومي فقاموا.
قال أسباط : فزعم منصور عن مجاهد أنهم قالوا حين أحيوا : سبحانك اللهم
وبحمدك لا إله إلا أنت ، فرجعوا إلى قومهم أحياء يعرفون أنهم كانوا موتى ،
سحنة الموت على وجوههم لا يلبسون ثوباً إلا عاد كفناً وسخاً ، حتى ماتوا
لآجالهم التي كتبت لهم . وعن ابن عباس أنهم كانوا أربعة آلاف ، وعنه ثمانية
آلاف ، وعن أبي صالح تسعة آلاف ، وعن ابن عباس أيضاً : كانوا أربعين ألفاً
. وعن سعيد بن عبد العزيز : كانوا أهل أذرعات . وقال ابن جريج عن عطاء :
هذا مثل ، يعني أنه سيق مثلاً مبيناً أنه لن يغني حذر من قدر !. وقول
الجمهور أقوى أن هذا وقع.
وقد روي الإمام احمد وصاحبا الصحيح من طريق الزهري ، عن عبد الحميد بن عبد
الحرمن بن زيد بن الخطاب ، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل ، عن عبد الله بن
عباس ، أن عمر بن الخطاب خرج إلي الشام حتى إذا كان بسرغ لقيه أمراء
الأجناد أبو عبيدة بن الجراح وأصحابه ؛ فأخبروه أن الوباء قد وقع بالشام ،
فذكر الحديث . يعني في مشاورته المهاجرين والأنصار فاختلفوا عليه ، فجاءه
عبد الرحمن بن عوف ، وكان متغيباً ببعض حاجته فقال : إن عندي من هذا علماً ،
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ” إذا كان بأرض وأنتم بها فلا
تخرجوا فراراً منه ، وإذا سمعتم به بأرض فلا تقدموا عليه ” . فحمد الله عمر
، ثم انصرف
وقال الإمام : حدثنا حجاج ويزيد المفتي ، قالا : حدثنا ابن أبي ذؤيب ، عن
الزهري ، عن سالم ، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة ؛ أن عبد الرحمن بن عوف
أخبر عمر وهو في الشام عن النبي صلى الله عليه وسلم أن هذا السقم عذب به
الأمم قبلكم ، فإذا سمعتم به بأرض فلا تدخلوها وإذا وقع بأرض أنتم بها فلا
تخرجوا فراراً منه . قال : فرجع عمر من الشام وأخرجاه من حديث مالك عن
الزهري بنحوه.
قال محمد بن إسحاق : ولم يذكر لنا مدة لبث حزقيل في بني إسرائيل ، ثم إن
الله قبضه إليه ، فلما قبض نسى بنو إسرائيل عهد الله إليهم ، وعظمت فيهم
الأحداث وعبدوا الأوثان ، وكان في جملة ما يعبدونه من الأصنام صنم يقال له
بعل ، فبعث الله إليهم إلياس بن ياسين بن فنحاص بن العيزار بن هارون بن
عمران.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://monntada.ahlamontada.com
KAZANOVA
☆ الـآعَـضَآءِ النشطاء ☆
☆ الـآعَـضَآءِ النشطاء ☆
KAZANOVA


الجنس : ذكر
الدولة : قصة حزقيل Female11
المهنة : قصة حزقيل Studen10
احترام قوانين المنتدى : قصة حزقيل 2z7kjh2
نوع المتصفح : قصة حزقيل 03_12_1213545640002
نسخة المنتدى : قصة حزقيل 03_12_1213545640005
عدد المساهمات : 621
نقاط النشاط : 9013
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 13/06/2013
فريقك المفضل : قصة حزقيل 205385

قصة حزقيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة حزقيل   قصة حزقيل Icon_minitime1الخميس يونيو 13, 2013 7:58 pm


آلله يعطيگ آلعآفية على آلموضوع آلمميز

مآ شآء آلله سلمت آيآديگ على موضوگ آلمميز و چعلهآ في ميزآن حسنآتگ

سلمت آنآملگ آخي آلگريم شگرآ لگ لموضوعگ آلمميز

قصة حزقيل 868686

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة حزقيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات التصميم و التطوير و المساعدة :: الاسلامي العام :: ☆ الاسلامي العام ☆ :: ☆ قصص الأنبياء ☆-
انتقل الى: