* آداب الوقوف بعرفة :
- التوجه من منى صباح يوم التاسع إلى نمرة بطريق ( ضب ٍّ) لفعله _ صلى الله عليه و سلم _ ذلك .
- الاغتسال بعد الزوال للوقوف بعرفة و هو مشروع حتى للحائض و النفساء .
- الوقوف بموقف رسول الله _ صلى الله عليه و سلم _ عند الصخرة العظيمة المفروشة في أسفل جبل الرحمة الذي يتوسط عرفة .
- الذكر و الدعاء و الإكثار منهما و هو مستقبل القبلة بالموقف حتى تغرب الشمس .
- كون الإفاضة من عرفة على طريق ( المأزمين ) ، لا على طريق ( ضب ) الذي
أتى منه ، لأن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان من هديه أن يأتي من طريق و
يرجع من طريق آخر .
- السكينة في السير و عدم الإسراع فيه ، قال رسول الله _ صلى الله عليه و
سلم _ : ” يا أيها الناس عليكم بالسكينة ، فإن البر ليس بالإيضاع ” و
الإيضاع هو الإسراع .
- الإكثار من التلبية في طريقه إلى منى و عرفات و مزدلفة و منى إلى أن يشرع في رمي جمرة العقبة .
- التقاط سبع حصيات من مزدلفة لرمي جمرة العقبة .
- الدفع من مزدلفة بعد الإسفار و قبل طلوع الشمس .
- الإسراع في السير( ببطن محسر ) و تحريك الدابة أو دفع السيارة قدر رمية حجر إن لم يخش ضررا ً .
- رمي جمرة العقبة بين طلوع الشمس و الزوال .
- قول ( الله أكبر ) مع كل حصاة يرميها .
- مباشرة ذبح الهدي أو شهوده حال نحره أو ذبحه ، و قول ُ : اللهم هذا منك و
إليك ، اللهم تقبل مني كما تقبلت من إبراهيم خليلك ، بعد أن يقول : ( بسم
الله و الله أكبر ) الوجاب قولهما .
- الأكل من الهدي ، إذ كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يأكل من كبد أضحيته أو هديه .
- المشي إلى رمي الجمرات الثلاث أيام التشريق .
- قول ( الله أكبر ) مع كل حصاة ، و قول ( اللهم اجعله حجا ً مبرورا ً و سعيا ً مشكورا و ذنبا ً مغفورا ً ) .
- الوقوف للدعاء مستقبل القبلة بعد رمي الجمرة الأولى و الثانية دون
الثالثة لأنه لا دعاء يُستحب عندها ، إذ كان رسول الله صلى الله عليه و سلم
يرميها و ينصرف .
- رمي جمرة العقبة من بطن الوادي مستقبلا ً لها جاعلا ً البيت عن يساره ، و منى عن يمينه .
- قول المنصرف من مكة : ( آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون ، صدق الله
وعده و نصر عبده و هزم الأحزاب وحده ) إذ كان رسول الله صلى الله عليه و
سلم يقول ذلك عند انصرافه منها .