بسم الله الرحمن الرحيم
قصه واقعيه 100%حصلت لشاب في اسواق الراشد بالخبـر ابي الكل يقراها
يارب....استر علينا وعلى امة محمد قصه حدثت بالخبر..!!
سوق الراشد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
******************************
هذه قصة حصلت لأحد الشباب في الخبر في مقهى انترنت
قصة شاب مؤلمة يرويها بنفسه >>>
عندما كان يشرب قهوته في احدى مقاهي الخبر واذا به يرى امامه!!!
في ذات يوم أسود في أحد الأسواق التجارية وفي مدينة الخبر شرقي
السعودية كنت جالساً في أحد المقاهي (coffee shop) أشرب القهوة
وأقرأ جريدتي المفضلة فإذا بفتاة جميلة العينين جذابة في جسمها
تتغنج في مشيتها تمر من أمامي وهي تناظرني نظرة الولهانة المتعطشة
لجمالي ووسامتي وأناقتي ، فإذا بي أقوم واقفاً وأطردها من غير شعور
فإذا بها تدخل أحد المحلات فلم أستطيع أن ادخل خلفها وذلك خوفاً من
رجال الهيئة وليس خوفاً من الله ( والعياذ بالله ) فادارت وجهها إليّ
وأشرت بيدها البيضاء الجميلة الناعمة المذهبة بالخواتم والألماس ومن
غير شعور دخلت المحل وقالت لي بكل أدب لو سمحت ممكن الرقم ، فأمليته
عليها شفهياً وهي تسجله في الجوال الذي ظهر لنا في هذا العصر وجلب لنا
المصائب والمشاكل.وبعدها بساعات آخر الليل هاتفتني وبدأنا بالكلام الحلو
والإعجاب من كل الطرفين وقالت لي أنها مطلقةوسيدة أعمال وتملك أموالاً
وتبلغ من العمر (31 ) عاماً وإذا رأيتها كأنها فتاة بعمر الـ ( 18 )
ربيعاً . وبعد كل هذا الكلام بدأنا بتحديد المقابلات وتقابلنا كبداية
في المطاعم ثم المقاهي ، كنت في كل مقابلة لم أستطيع أن أقبلها
أو حتى أقبل يديها فزاد تمسكي بها أكثر ، لأنني قلت في نفسي أنها شريفة
ولم تتعرف على أحد غيري من قبل ولا تريد أن تتعرف على أحد غيري لأنني
في نظرها الشاب الوسيم وهذا صحيح فأنا على قدر كبير من الجمال .
وفي ذات يوم هاتفتني وقالت لي أريدك في أمر مهم ، فقلت لها أنا تحت
أمرك يا حياتي ، فقالت لي أريدأن أقابلك في المطعم الفلاني بعد ساعة
فقلت أنا قادم على نار ( بل على جحيم ) ... فقابلتها في المطعم ودار
الحديث بيننا فقلت لها ماذا تريدين مني يا حياتي أن أفعله ؟؟ فإذا بها
تخرج من حقيبــتها تذكرة سفر إلى القاهرة بالدرجة الأولى بإسمي وكذلك
إقامة لمدة ثلاثة أيام في فندق سميرا ميس ( خمس نجوم ) .. وكذلك شيك
مصدق بإسمي بمبلغ وقدره عشرة الآف ريال سعودي (10000) ، فقالت لي أريدك
أن تذهب إلى القاهرة بعد غد كما هو محجوز في التذكرة الى ذلك الفندق
( الجحيم ) إلى شخص يدعى ( فلآن ) وهذا رقم هاتفه (؟!؟!؟!) حتى يذهب بك
إلى الشركة الفلانية وتوقع نيابة عني معه على كمية من الملابس والأزياء
العالمية القادمة من باريس ، وهذه ورقة توكيل مني بذلك ، فارجو منك
الذهاب فقلت لها من عيني يا حياتي . فأخذت إجازة من العمل بعد الشجار
مع رئيسي فسافرت في نفس الموعد ( فياليتني لم أسافر تلك السفرة )
فبعد أن وصلت هناك في الساعة الرابعة عصراً أخذت قسطاً من الراحة ،
وفي تمام الساعة السادسة مساءاً أخذت هاتفي الجوال وطلبت ذلك الرقم
( فياليتني لم أطلبه ) ... توقعوا من كان على هذا الرقم ؟؟؟
إنها صاحبتي !!!!!!! فقلت لها فلانة ؟؟ فقالت نعم بشحمها ولحمها
هل تفاجأت يا حبيبي ؟؟ فقلت نعم فقالت لي أنا أتيت لأشرح لك الأمر أكثر
ثم قالت لي تعال يا حبيبي إلى الجناح رقم ( ؟!؟!؟! ) فذهبت فوراً وأنا
مبسوط فدخلت عليها بالجناح في نفس الفندق وهي لآبسة الملابس الشفافة
الخليعة الفاتنة التي من رآها وهي بتلك الزي لا يستطيع أن يملك نفسه !!!!
ونسيت نفسي وحصل المحظور .... وهكذا أحلوت الجلسة فمدّدت إجازتي إلى
عشرة أيام ( 10 ) ومكثت هناك كل المدة معها ، وبعد أن عدنا
إلى السعودية على طائرة واحدة وفي الدرجة الأولى المقعد بجانب
المقعد ونحن في الجو والله يرانا من فوق وكأننا لم نحس بوجوده والعياذ
بالله !!!! وأستمريت معها على هذا الحال لمدة سنة!!! أذهب لها للجماع
في فلتها وهي كذلك تأتي في شقتي المتواضعة ، وليس لشقتي التي لا تليق
بمقامها ولكن كانت تأتي لجمالي ووسامتي وإشباع رغبتها الجنسية ليس
إلا.. !! وفي ذات يوم كنت أنا وأخي في مدينة الرياض العاصمة الحبيبة
قدّر الله وحصل لنا حادث مروري فأصيب أخي بنزيف حاد وأنا لم أصب بأي
أذى والحمد لله وإنما كدمات خفيفة غير مؤلمة ، فتجمهرت الناس علينا
وأتى الهلال الأحمر وأسعفنا إلى احد المستشفيات القريبة من الحادث فأدخل
أخي غرفة العمليات فوراً وطلب مني الطبيب ان أتبرع لأخي من دمي لأن فصيلتي
تطابق فصيلته .. فقلت أنا جاهز .. فأخذني إلى غرفة التبرع بالدم وبعد
أن أخذوا مني عينة بسيطة وفحصها من الأمراض المعدية وكنت واثقا من نفسي
ولم يطرأ على بالي لحظتها صديقتي التي جامعتها ، فبعد نتيجة الفحص أتى
الطبيب ووجهه حزيناً فقلتله ماذا أصاب أخي يا طبيب ؟؟؟؟