حبك أقوى من ارادتي على النسيان
حبك كمثال لقائد عظيم قاد شعبه إلى الحرية والأمان
هكذا حبك قادني من طريق لم أكن أعرف نهايته
ورسا بي على شاطئ الأمان
حاولت ... حاولت ... حاولت
تمنيت لو لحظة أنساك
وبعد كل محاولة يهزني شوقي إليك
ماذا أفعل ؟؟
أهرب .. ولكن ممن أهرب !!!
هل أهرب من نفسي ؟؟
هل أتخلى عن روحي ؟؟
هل أنسى بطاقة ميلادي ؟؟
هل أنسى اسمي ؟؟
حبيبي كتبك الزمان في كل هذه الأشياء
فلا مفر من حبك ومنك
ومهما دارت الدنيا
سأعود إليك
فأنت بداية مشواري
وعندك نهايته