جـلـست انـا و شمعـة و حيـديـن، فـسـألتها سـؤالاً لابـد انـك تـحتـرقين و تـذوبـيـن مـن شـدة الـنـار الـمـوجــودة فـوقـكـي
لـكـن !
يــالـيتني
لـم اسـألـهـا هـذا الـسـؤال. فـقـد كــان جـوابهــا: انــا اذا ذبـت
لابـد انـك تـستطيـع ان تـصنـع مـثلـي واحـدة واثنتـان وثــلاث.
و لـكن!
انـظر الـى قـلبـك،يـحتـرق اشـد مـن حـرقي
... ... ...و يـذوب مـثل مـا أنـا اذوب
بــاللـه عـليـك يــا عــاشــق، كـيـف تــصنــع قـلبـــآ مـــن جـديــد ؟