منتديات التصميم و التطوير و المساعدة
 التاج الجامع للأصول / مصور  73990
منتديات التصميم و التطوير و المساعدة
 التاج الجامع للأصول / مصور  73990
منتديات التصميم و التطوير و المساعدة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  التاج الجامع للأصول / مصور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
SKARIMA
☆ الإدِارهـَ ☆
☆ الإدِارهـَ ☆
SKARIMA


الجنس : انثى
الدولة :  التاج الجامع للأصول / مصور  Female25
المهنة :  التاج الجامع للأصول / مصور  Collec10
احترام قوانين المنتدى :  التاج الجامع للأصول / مصور  2z7kjh2
نوع المتصفح :  التاج الجامع للأصول / مصور  03_12_1213545640002
نسخة المنتدى :  التاج الجامع للأصول / مصور  03_12_1213545640007
عدد المساهمات : 9681
نقاط النشاط : 40525
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 26/10/2012
فريقك المفضل :  التاج الجامع للأصول / مصور  205388

 التاج الجامع للأصول / مصور  Empty
مُساهمةموضوع: التاج الجامع للأصول / مصور     التاج الجامع للأصول / مصور  Icon_minitime1السبت فبراير 16, 2013 2:45 am

العنوان التاج الجامع للأصول / مصور

المؤلف
منصور علي ناصف

نبذه عن الكتاب
وجب
التنويه على أنه ليست جميع الأحاديث الموجودة بين دفتي الكتاب صحيحة ،
وإنما هناك أحاديث صحيحة وحسنة وضعيفة وموضوعة ، وكان هناك أكثر من نقد من
علماء الحديث حول الكتاب
من بينها نقد الشيخ ناصر الدين الألباني رحمه الله ، والذي أنقل الكلام التالي له :
أخطاء ( التاج ) بالجملة

يمكن حصر الأخطاء المشار إليها على الوجه الآتي:

1-تقويته للأحاديث الضعيفة والموضوعة .

2-تضعيفه للأحاديث القوية ، وهذا النوع والذي قبله أخطر شيء في ( التاج ).

3-نقله الأحاديث من كتب أخرى غير الأصول الخمسة التي ألف كتابه منها وخاصة
في التعليق عليه ، فإنه ينقل فيه ما هب ودب من الحديث ، مما لا أصل له
البتة في كتب السنة ، أو له أصل لكنه منكر ، أو موضوع دون أن ينبه عليها ،
أو يشير أدنى إشارة إليها !

4-سكوته عن تضعيف الحديث ، مع أن من عزاه إليه قد صرح بضعفه أو أشار إليه ! وليس هذا من الأمانة العلمية في شيء !

5-عزوه الحديث إلى أحد أصحاب الأصول الخمسة وهو لم يخرجه !

6- تقصيره في تخريج الحديث ، فإنه يعزوه لأحد أصحاب الأصول وهو عند سائرهم
أو بعضهم وقد يكون من أصحاب الصحيح ، وهذا عيب كبير عند أهل الحديث كما هو
واضح .

7- إطلاقه العزو إلى البخاري ، وهو يفيد عند أهل العلم أنه عنده في صحيحه ،
وليس الحديث فيه ، بل في غيره من كتبه كخلق أفعال العباد وغيره التي لا
يتقيد فيها البخاري بالحديث الصحيح بخلاف كتابه " الجامع الصحيح " الذي
اشترط أن يورد فيه أصح ما عنده ، فيوهم المؤلف أن الحديث في " الصحيح " وقد
يكون غير صحيح !

8- إطلاقه العزو للصحيحين وهو يفيد عندهم أنه عندهما متصل الإسناد منهما
إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، والواقع أنه عندهما معلق بدون سند فيوهم
المؤلف بذلك أنه صحيح مسند ، وقد يكون صاحب الصحيح قد أشار لضعفه ، فتأمل
كم في هذا الإطلاق من البعد عن الصواب ! وقد يطلق العزو إلى غير الصحيحين
أيضاً ، وهذا أيسر ، إلا إذا أشار لضعفه وسكت عليه المؤلف !

9-قوله في الحديث الذي رواه أبو داود ساكتاً عليه " إسناده صالح " فيوهم
بذلك القراء الذين لا علم عندهم باصطلاحات العلماء أنه صالح حجة أي أنه حسن
أو صحيح ، كما هو الاصطلاح الغالب عند العلماء ، وهو المتبادر من هذه
اللفظة ( صالح ) ، مع أن فيما سكت عليه أبو داود كثيراً من الضعاف ، ذلك
لأن له فيها اصطلاحاً خاصاً ، فهو يعني بها ما هو أعم من ذلك بحيث يشمل
الضعيف الصالح للاستشهاد به لا للاحتجاج كما يشمل ما فوقه ، على ما قرره
الحافظ ابن حجر ، فما جرى عليه بعض المتأخرين من أن ما سكت عليه أبو داود
فهو حسن ، خطأ محض ، يدل عليه قول أبي داود نفسه " وما فيه وهن شديد بينته،
وما لم أذكر فيه شيئاً فهو صالح ، وبعضها أصح من بعض " فهذا نص على أنه
إنما يبين ما فيه ضعف شديد ، وما كان فيه ضعف غير شديد سكت عليه وسماه
صالحاً ، من أجل ذلك نجد العلماء المحققين يتتبعون ما سكت عليه أبو داود
ببيان حاله من صحة أو ضعف ، حتى قال النووي في بعض هذه الأحاديث الضعيفة
عنده: " وإنما لم يصرح أبو داود بضعفه لأنه ظاهر " ذكره المناوي ، وعليه
كان ينبغي على المصنف أن يعقب كل حديث رواه أبو داود ساكتاً عن ضعفه ببيان
حاله تبعاً للعلماء المحققين ، لا بأن يتبعه بقوله " صالح " وإن كان ضعيفاً
بين الضعف دفعاً للوهم الذي ذكرنا ، ولأنه لا يفهم منه على الضبط درجة
الحديث التي تعهد المؤلف بيانها بقوله المذكور في مقدمة كتابه " كل حديث
سكت عنه أبو داود فهو صالح " وسأتبع ذلك في بيان درجة ما رواه بقولي : بسند
صالح " وليس في قوله البيان المذكور ، لما حققته آنفاً أن قول أبي داود
يشمل الضعيف والحسن والصحيح ، فأين البيان ؟!

10- تناقضه في تقليده لأبي داود في كلمته المذكورة آنفاً ، وفي تعهد المؤلف
في اتباع ما سكت عليه أبو داود بقوله " صالح " ، فتراه تارة قد وفى بهذا
التعهد ، وإن كان فيه ما سبق بيانه في الفصل الذي قبله ، وتارة يسكت عن
كثير مما سكت عليه أبو داود خلافاً للتعهد ، وفيه الضعيف والحسن والصحيح ،
وأحياناً يعقبه بقوله : " لم يبينوا درجته " ، ورأيته مرة تعقبه في حديث
بأن في سنده ضعيفاً ، والحديث صحيح -كما سيأتي بيانه-.

11- تقليده للترمذي في التضعيف ، مع أن سنده عند التحقيق حسن أو صحيح نظيف ، وفي التحسين وهو يستحق التصحيح.

12- مخالفته للترمذي وغيره في التضعيف ، فيقوي ما ضعفوه وهو مخطئ في ذلك !

13- يورد الحديث عن صحابي برواية بعض أصحاب الأصول ، ثم يعطف على ذلك فيقول
: " ولأبي داود " ( مثلاً ) فيذكر الحديث بلفظ آخر يوهم أنه عنده عن ذلك
الصحابي أيضاً ، والواقع أنه حديث آخر عن صحابي آخر ! وتارة يقول : " رواه
فلان وفلان " وتارة يزيد عليه بقوله : " بسند حسن " ، والواقع أنهما
إسنادان وقد يكون أحدها صحيحاً ، ولا يخفى ما في ذلك من بخس في الرواية لأن
الحديث إما أن يكون ضعيفاً بسنده الأول فيقوى بسنده الآخر ، وإما أن يكون
حسناً فيرتقي إلى الصحة بالسند الآخر أو صحيحاً فيزداد صحة.

14- يعزو الحديث لجماعة من المخرجين ثم يقول : " فلان سنده كذا وفلان سنده
كذا " يغاير بين السندين والسند واحد ، وقد يكون الأول رواه من طريق الآخر ،
وهذا من الطرائف !!

15- يعزو الحديث لأحدهم من رواية صحابي وهو عنده عن غيره أو لا إسناد له به !

16- يزيد في الحديث من عنده ما ليس عند أحد ممن عزاه إليهم بل ولا عند غيرهم ، وتارة يحذف منه ما هو ثابت فيه !!

17- يطلق العزو للنسائي ، وهو يعني به سننه الصغرى المعروفة بالمجتبى كما
نص عليه في المقدمة ، وكثيراً ما لا يكون الحديث فيه ، بل في غيره من كتبه
الأخرى مثل " عمل اليوم والليلة " و" السنن الكبرى " !!

18-تحسينه أو تصحيحه لأسانيد الأحاديث التي يقول الترمذي فيها " حديث حسن "
أو " حديث صحيح " متوهماً أن الترمذي لا يقول ذلك إلا فيما كان سنده حسناً
أو صحيحاً ! وذلك غفلة منه عما ذكره الترمذي نفسه في آخر كتابه ! قال (2 /
340) : " كل حدث يروى لا يكون في إسناده من يتهم بالكذب ، ولا يكون الحديث
شاذاً ، ويروى من غير وجه نحو ذاك فهو عندنا حديث حسن ".

فهذا نص منه على أنه يحسن الحديث الذي فيه ضعيف غير متهم وله طريق آخر ،
فتحسين إسناد الحديث حينئذ لقول الترمذي فيه " حديث حسن " خطأ واضح ، بل
لابد من النظر في سنده وأن يعطى له ما يستحق من ضعف أو حسن أو صحة ، شأنه
في ذلك شأن الأحاديث التي سكت عليها أبو داود ، وقد عرفت الحق فيها -كما
تقدم-.

19- اعتماده على التوثيق الواهي دون التضعيف الراجح .
هذا والله تعالى أعلم
نسأل الله أن ينفعنا وإياكم بهذا الكتاب ، ولا تنسوا أخاكم من دعاء صالح
بظهر الغيب ، ولا تنسوا إخوانكم المستضعفين في سوريا من دعاء صالح بظهر
الغيب



تاريخ الإضافة
12/12/1433

عدد القراء
530
رابط
القراءة

رابط التحميل
 التاج الجامع للأصول / مصور  Zip
<<
اضغط هنا >>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://monntada.ahlamontada.com
 
التاج الجامع للأصول / مصور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  النوادر في اللغة / مصور
»  مصور بريطاني يلتقط صور مدهشة لفقاعات تعكس مشاهد طبيعية ساحرة
»  الجامع لمفردات الأدوية والأغذية
»  المسند الموضوعي الجامع للكتب العشرة
»  التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات التصميم و التطوير و المساعدة :: المكتبة العامة و الشاملة ::  ☆ كتب اسلامية للتحميل ☆ :: ☆ كُـتب السُّنَّة المصورة ☆-
انتقل الى: