* أعمال هذا اليوم :
1 – الدفع من مزدلفة إلى منى قبل طلوع الشمس بسكينة وخشوع .
2 – يستحب الإسراع عند المرور بوادي محسر إن تيسر ذلك .
3 – الانشغال بالتلبية حتى يصل جمرة العقبة ثم يقطع ويجعل منى عن يمينه
والبيت عن يساره ويرمي جمرة العقبة بسبع حصيات متعاقبات يرفع يده عند كل
حصاة ويكبر ويحرص الحاج على ضرب الشاخص ويجزئه إذا وقع الحصى في الحوض .
4 – ذبح الهدي ، ويستحب أن يباشره الحاج إن تيسر كما فعل النبي ويقول عند
ذبحه : ( بسم الله والله أكبر، اللهم هذا منك ولك ) ويوجهه إلى القبلة .
5 – يحلق شعر رأسه أو يقصر والحلق أفضل ، ولا يكفي تقصير بعض شعر الرأس بل
لا بد من تقصيره كله كالحلق والمرأة تقصر من كل ظفيرة قدر أُنملة .
6 – بعد رمي جمرة العقبة والحلق أو التقصير يباح للمحرم كل شيء حرم عليه بالإحرام إلا عند النساء، ويسمى هذا التحلل الأول.
7 – يسن له بعد هذا التحلل التنظف والتطيب والتوجه إلى مكة ليطوف طواف
الإفاضة، ويسمى هذا الطواف ( طواف الزيارة ) وهو ركن لا يتم الحج إلا به
وبعده يحل له كل شيء حتى النساء.
8 – السعي بين الصفا والمروة للمتمتع والمفرد والقارن الذي لم يسع مع طواف القدوم.
9 – إن قدم النحر على الرمي أوالطواف عليهما أو الحلق أجزأه ذلك فيفعل
الحاج الأرفق به وإن كان الأفضل الرمي ثم الذبح ثم الحلق ثم الطواف .
تنبيهات على بعض المخالفات:
1 – رمي الجمار من بعيد وعدم التأكد من وصولها إلى الشاخص أو الحوض.
2 – توكيل بعض الأقوياء في الرمي مع أن التوكيل إنما ورد عن الضعفاء ونحوهم.
3 – رمي الجمرة بالنعال والحجارة الكبيرة ونحوها.
5 – الوقوف للدعاء عند جمرة العقبة.
6 – رمي جمرة العقبة من خلفها.
7 – اعتقاد أن الشيطان عند الجمرات وتسمية بعض الحجاج له شيطاناً كبيراً وشيطاناً صغيراً.
8 – بعض الحجاج هداهم الله في يوم العيد يحلقون لحاهم ظناً أن ذلك من الزينة وهذه معصية في وقت ومكان فاضل.